التفجير وقع في منطقة حساسة أمنياً
نفّذتها دوريات تابعة لفرع الأمن العسكري في مدينة الكسوة وبلدة الطيبة التابعة لها
بعد اعتقاله بتهم تتعلق بتجارة الآثار والتنقيب عنها
اعتُقلا عام 2012، وتوفي والد أحدهما فور سماعه نبأ صدور حكم الإعدام بحق نجله نتيجة تعرضه لأزمة قلبية حادة
العمليات جاءت بناء على تقارير أمنية تُفيد بوجود أموال مكنوزة فشل أصحابها من نقلها معهم إلى الشمال السوري
عناصر الدوريات أحرقوا عدّة سيارات داخل البلدة قبل الانسحاب، دون ورود أي أنباء عن وقوع إصابات حتى اللحظة.
اعتقلت صاحبها الخمسيني، وبدأت بأعمال الحفر والتحصين داخلها
اشترطت ذهاب الشبان إلى مركز "مدينة البعث" في القنيطرة لإتمام عملية التسوية المفروضة على الأهالي
مداخل بإشراف الأمن العسكري، وحواجز للفرقة الرابعة ومواقع للميليشيات الإيرانية
جثّته مرمية داخل مقبرة، وعناصر الحرس الجمهوري يستلمون الجثة..