دارت الاشتباكات بين اثنين من حاضري حفل الزفاف ودورية تابعة للأمن العسكري
أثناء عبورهما أحد الحواجز العسكرية المتمركزة على الطريق الواصلة بين بلدتي "العتيبة" و"القيسا"
1200 ضبط منذ بدء العام الجاري
روايات متصاربة بشأن مقتل الخطيب
أعمارهم لا تتجاوز 22 عاما وبينهم شاب يعاني من إصابة سابقة.
التفجير وقع في منطقة حساسة أمنياً
نفّذتها دوريات تابعة لفرع الأمن العسكري في مدينة الكسوة وبلدة الطيبة التابعة لها
بعد اعتقاله بتهم تتعلق بتجارة الآثار والتنقيب عنها
اعتُقلا عام 2012، وتوفي والد أحدهما فور سماعه نبأ صدور حكم الإعدام بحق نجله نتيجة تعرضه لأزمة قلبية حادة
العمليات جاءت بناء على تقارير أمنية تُفيد بوجود أموال مكنوزة فشل أصحابها من نقلها معهم إلى الشمال السوري