الاشتباكات دارت أثناء محاولة الأمن العسكري اعتقال القيادي السابق.
18 حالة اعتقال تمّ تسجيلها في دمشق و16 حالة في ريفها
طفلان قُتلا تحت التعذيب
مخاوف من ضمّه إلى عشرات آلاف المخفيين قسريا لدى النظام
المحكمة نظرت بنحو 91 ألف قضية منذ تأسيسها، وسجّلت 3970 حالة حجز على ممتلكات
بعض الشبان المعتقلين تخلّفوا عن الخدمة العسكرية في صفوف قوات النظام
بينهم شاب يعاني من إعاقة في يده، جرّاء إصابته قبل سنوات بقصف النظام.
بينهم 32 حالة في دمشق وريفها
بينهم 41 موظفاً كانوا يعملون في شركة سيريتل.
من مستودع يملكه أحد "الشبيحة"، ويشاركه به ثلاثة من عناصر الفرقة الرابعة.