كانت موسكو تعي خطورة المشكلات التي يواجهها النظام، ليس فقط بسبب تشديد عمليات المعارضة المسلحة، لكن بسبب أدائه وأخطائه، فضلا عن تركيبة المؤسسة العسكرية والأجهزة الأمنية الطائفية
حذّرت من مرحلة أشد خطورة من الوضع الحالي
مع الذكرى العاشرة للثورة السورية، الاتحاد الأوربي يؤكّد موقفه من النظام وانتخاباته المزمعة
"الدوحة وأنقرة بالتنسيق مع موسكو سوف تكثف في المرحلة المقبلة مساعداتها، من أجل التخفيف من حدة الظروف المأساوية التي تواجه السوريين في الداخل والخارج".
يتضمّن الاحتفال رسمياً بالذكرى العاشرة للثورة السورية
قالت إنّ الحملة من أجل حياة صحية
وسط مخاوف من أن تغيّر التحورات الجديدة، هذه المعادلة
طبيب واحد لكل 10 آلاف سوري
الدنمارك ترى أن دمشق لم تعد خطرة بما يكفي، لكنّها ترفض التعاون مع النظام
ارتفاع سعر الذهب 13 ألف ليرة خلال يومين