النسبة الكبرى من قتلى الحزب إياه في حروبه السورية، ليست من الجنوب، بل من بعلبلك والضاحية.
ضابط إسرائيلي يقول إنّ القصف البري كان رسالة واضحة للنظام السوري وحزب الله
رجل نقل السلاح لحزب الله والأسد، وصلته الـ "ظرفية" بانفجار بيروت
إن من سيلبون الدعوة هم من مؤيدي النظام، الذين وجدوا في وجع الشعب وشتاته فرصة للاسترزاق.
الأسد نفسه، الذي ذبح مواطنيه بلا رحمة، اضطر أن يعرض نفسه لـ السلالة الإيرانية، التي هي معدية وخطيرة أكثر بأضعاف من كورونا، كي ينجو في قصره. فقد بدأت الأحداث قبل عشر سنوات.
الاستخبارات الإسرائيلية العسكرية (أمان) تدخل إلى العوالم الشخصية والنفسية لزعيم ميليشيا "حزب الله"
بعضها قرب الحدود مع إسرائيل، وجميع الدروب سالكة دون عوائق.
تضمنت تفعيل دائرة النيران
الحديث وراء الكواليس يشير إلى ميليشيا حزب الله المتحالفة مع النظام السوري
القصف المركز حمل رسائل سياسية ونارية