طفلان قُتلا تحت التعذيب
اعتُقل لمدة ثلاث سنوات، وأُطلق سراحه من سجن عدرا المركزي.
قتل أطفاله خنقا بعد تسميمهم مرّتين
طعنها بقطعة زجاج في عنقها أكثر من مرة، ثمّ حاول طمس معالم الجريمة بالنار
موجة حتمية لكورونا مع حلول فصل الشتاء
السيول تسببت في تراكم الطين والحصى على الطريق ما أدى إلى قطعه.
العملية التي تمّت بالتنسيق مع موظّف آخر، أسفرت عن سرقة مبلغ مالي كبير من مكتب سبل العيش المخصص "لمعونات المواطنين المتضررين".
قنصاً وقصفاً وتحت التعذيب
قضى قرابة العامين في فرع الأمن العسكري، قبل تحويله إلى سجن صيدنايا العسكري الذي أُطلق سراحه منه