17 منها في ريف دمشق، و6 في العاصمة
صدم رأسها بالأرض حتى الموت
هدف أمريكا هو التأكد من انطلاق عملية سياسية تجلب السلام
موقعان أُقيما تحت مبانٍ سكنية تقطنها 130 عائلة
بينها حالة وفاة واحدة، و20 إصابة، و3 متعافين في دمشق وريفها.
معتبراً أن العملية جرت تحت غطاء أمني لصالح "أثرياء الحرب".
سياسات صارمة تعتمدها شركات الإنترنت لرفض أو قبول المحتوى
حالتا الوفاة، و17 إصابة، و3 متعافين في دمشق وريفها.
مصير طفل الضحية لا يزال مجهولاً
دمشق الأولى، وحمص الثانية من حيث عدد الوفيات.