أطلق الحرس الثوري الإيراني منتصف ليل الثلاثاء 16 كانون الثاني الجاري أربع صواريخ باليستية تجاه مواقع في ريف إدلب. وأعلن الحرس الثوري الإيراني في بيان أنّه استهدف بالصواريخ الدقيقة موقعاً في سوريا يضم قياديين من تنظيم داعش يقفون -وفقاً للبيان- خلف...
في تشابه حال الأخوات، أول ما يلفت النظر وقوعها الراهن تحت خط النار
الأمم المتحدة: حكومة دمشق تقدم كل التسهيلات لدخول المساعدات إلى إدلب من خلال معبر سراقب
إذا أرادت سحر الحديث مع إخوتها عن تركيا تقول “جارتنا”، وبدلاً من الغوطة تقول “عندكم”
القرار الصادر عن الفرقة الرابعة تضمّن نقل كميات من الذخائر وراجمات الصواريخ إلى نقاط الميليشيا في إدلب
قُتل برصاصة قناص على جبهات ريف إدلب حيث يؤدي خدمته ضمن مرتبات الفرقة 25 مهام خاصة في جيش النظام
بينهم 44 طفلاً و17 سيدة، و10 ضحايا تحت التعذيب
الخلاف على طاولات التفاوض وفي الأروقة السياسية، الدولية والإقليمية، سيعني مزيداً من التصعيد للتفاوض بالنار على الأرض
في ظل رفض روسي متوقّع
لديه شقيق معتقل في سجون النظام وآخر قتيل على يد قواته في جبهة إدارة المركبات العسكرية