أشار الإعلام المقرّب من النظام إلى مؤامرة تستهدف المطار
63 مركزا صحيا ومشفى للحملة في دمشق وريفها
بينهم 32 طفلاً و10 سيدات، و7 ضحايا بسبب التعذيب.
بالتزامن مع انهيار جديد لليرة السورية
هناك أكثر من 130 ألف مفقود في سوريا، وهذا يعني 130 ألف عائلة، 130 ألف انتظار وابن وأخ وأم وأخت، تُدفن أعمارهم خلف الآمال الكاذبة والصور.
القضية تم فتحها عندما جاؤوا إلى مقابلة اللجوء
الحصيلة الأكبر لضحايا الإخفاء القسري في ريف دمشق
إصابة عدد من المهرّبين وفرار آخرين إلى الأراضي السورية
أربيل أبرز محطّة للسوريين
مصادرة أموال بالعملة السورية والدولار والريال واليورو