ريف دمشق في المرتبة الثالثة بعد حلب والرقة لجهة حالات الاعتقال التعسفى.. الشبكة: النظام كثّف عمليات الاعتقال بالتوازي مع انعقاد الجولة السادسة من الدستورية.
أثناء عبورهما أحد الحواجز العسكرية المتمركزة على الطريق الواصلة بين بلدتي "العتيبة" و"القيسا"
أعمارهم لا تتجاوز 22 عاما وبينهم شاب يعاني من إصابة سابقة.
نفّذتها دوريات تابعة لفرع الأمن العسكري في مدينة الكسوة وبلدة الطيبة التابعة لها
العمليات جاءت بناء على تقارير أمنية تُفيد بوجود أموال مكنوزة فشل أصحابها من نقلها معهم إلى الشمال السوري
اتهموا بتهريب مطلوبين ومتخلفين عن أداء الخدمة العسكرية إلى خارج المنطقة بالإضافة إلى اتهامات أخرى
بين المعتقلين، 10 أطفال و5 سيدات، مشيرةً إلى أن 154 حالة منهم تحولت إلى "اختفاء قسري".
اعتُقل أثناء عبوره أحد حواجز "المخابرات الجوية" المتمركزة على أوتوستراد دمشق- حمص
يعملون على جمع النحاس من المنازل المهجورة و"قيد الإكساء" لصالح رجل متعاون مع الفرقة الرابعة
أحد المعتقلين كان في طريقه إلى لبنان بالتنسيق مع أعضاء لجنة المصالحة