تعمل على الكشف عن مصير المختفين قسراً وتحديد أماكن وجودهم وتسليم رفاتهم إلى ذويهم
بينهم 109 من أبناء الغوطة الشرقية، و35 من أبناء ريف دمشق الغربي، و46 آخرين من أبناء القلمون
أحدهما من الرحيبة والآخر من جيرود
بعد اعتقال دام لنحو عامين
بعضهم أُطلق سراحهم من سجني صيدنايا العسكري وعدرا المركزي، وآخرين من الأفرع الأمنية، بعد سنوات قضوها في معتقلات النظام السوري.
98.63% منهم على يد النظام السوري
أحدهما اعتُقل أثناء إتمام عملية التسوية الأمنية
يقضي القرار مصادرة ممتلكات 20 شخصاً من أبناء يلدا جنوب دمشق بعضهم مهجّرين إلى الشمال السوري
ليرات ذهبية وأونصات وهدايا وأموال طائلة
اعتقل بتهمة إجراء اتصالات هاتفية مع مطلوبين للنظام بالشمال السوري والمشاركة في عمليات التفجير التي شهدتها المنطقة العام الفائت.