العصابة الخاطفة طالبت بفدية قدرها 20 مليون ليرة سورية للإفراج عن إحداهن
نقل الشبان إلى مقر فرع الأمن العسكري بدمشق
مصادرات شملت أطنانا من ألعاب الأطفال والإكسسوارات ومواد الزينة
تضمّنت أسماء ورتب ضباط في أهم القطاعات العسكرية، بالإضافة إلى دور البحوث العلمية، وشهادات ناجين ومنشقين
قُتل إثر تفجير حافلة عسكرية كانت تقله مع مجموعة من عناصر جيش النظام في دير الزور.
هدّدت المخالفين بالمساءلة القانونية
النظام حرم الشركس من ممتلكات وعقارات بموجب قرارات مصادرة متتالية منذ سبعينيات القرن الماضي
بتهم متعلقة بقضايا أمنية وجنائية، والاتصال مع جهات معارضة، وأخرى تتعلّق بـ"الإرهاب"
في حملات نفّذتها استخبارات النظام والشرطة العسكرية
الصحة العالمية: أكثر من 8 مليون سوري معرّضين لخطر مخلفات الحرب