روايات متصاربة بشأن مقتل الخطيب
أعمارهم لا تتجاوز 22 عاما وبينهم شاب يعاني من إصابة سابقة.
التفجير وقع في منطقة حساسة أمنياً
نفّذتها دوريات تابعة لفرع الأمن العسكري في مدينة الكسوة وبلدة الطيبة التابعة لها
بعد اعتقاله بتهم تتعلق بتجارة الآثار والتنقيب عنها
اعتُقلا عام 2012، وتوفي والد أحدهما فور سماعه نبأ صدور حكم الإعدام بحق نجله نتيجة تعرضه لأزمة قلبية حادة