اشترطت ذهاب الشبان إلى مركز "مدينة البعث" في القنيطرة لإتمام عملية التسوية المفروضة على الأهالي
مداخل بإشراف الأمن العسكري، وحواجز للفرقة الرابعة ومواقع للميليشيات الإيرانية
جثّته مرمية داخل مقبرة، وعناصر الحرس الجمهوري يستلمون الجثة..
اتهموا بتهريب مطلوبين ومتخلفين عن أداء الخدمة العسكرية إلى خارج المنطقة بالإضافة إلى اتهامات أخرى
ملكية المصادرات تعود لمهجرين ولاجئين من أبناء البدة
بين المعتقلين، 10 أطفال و5 سيدات، مشيرةً إلى أن 154 حالة منهم تحولت إلى "اختفاء قسري".