أُحرقت صورة "الأسد" على بعد 200 متر عن حاجز "البانوراما" على أطراف المدينة
بينهم قيادي في الفرقة الرابعة، والاتهامات وُجّهت لميليشيا "اللجان الشعبية"
ترافقت مع تشديد أمني، وعمليات تحصين لبعض الحواجز العسكرية في محيط المنطقة
قُتل برصاصتين من مسدس حربي، وأُلقي في منزل مهجور بحي "النازحين" في حمص
الدوريات داهمت العديد من المحال والمنشآت في مدينة التل، وأقامت عدداً من الحواجز المؤقتة على طريق بيروت القديم
نُقلوا إلى أحد حواجز دوما، وأجبروا على القيام بأعمال السخرة لعناصره