قضيته طُرحت خلال الاجتماع الأخير بين القوات الروسية وأهالي بلدة كناكر قبل أيام.
بهدف بيعها كحطب للتدفئة
تزايد الفقر وارتفاع أسعار المواد الغذائية أدى إلى إجبار الأطفال على ترك المدرسة للعمل
خضع لعملية التسوية عام 2016، وشارك في العديد من المعارك التي شنّها النظام على مناطق سيطرة المعارضة
بينهم أب وابنه
خضع للتسوية وانضم لميليشيات النظام التابعة للفرقة الرابعة