تزامنت مع عملية تشديد أمني فرضتها جميع الحواجز المتمركزة في محيط المنطقة.
الشاب المصاب مهجّر من الغوطة الشرقية
التحق بصفوف جيش النظام عام 2018، ونُقل إلى جبهات ريف إدلب العام الفائت
بعد انتهاء المدة المحددة لعقود قتال الميليشيات المحلية التابعة للفرقة الرابعة في المنطقة
أصيب عنصران بجروح طفيفة
بموجب عقود مدّتها خمسة أشهر، ومبلغ 1200 دولار أمريكي شهرياً للعنصر الواحد