أسفر عن إصابة أحد عناصر الحاجز، وتلاه استقدام تعزيزات
التعميم قضى بالتدقيق والتحقق من حاملي البطاقات الصادرة عن الفرقة الرابعة على وجه الخصوص
مشادات كلامية وعراك بالأيدي دار بين الشبان وعناصر الحاجز أثناء الاعتقال
العناصر الروس المرافقين للوفد، فرضوا طوقاً أمنياً في محيط مبنى المجلس البلدي خلال فترة الاجتماع، ومنعوا أي شخص من الوصول إلى المنطقة.
عقب خروج مظاهرات جديدة في السيدة زينب طالبت بخروج الميليشيات منها
أفرجت استخبارات النظام عن امرأة، وأبقت على شقيقها معتقلاً.