مشادات كلامية وعراك بالأيدي دار بين الشبان وعناصر الحاجز أثناء الاعتقال
العناصر الروس المرافقين للوفد، فرضوا طوقاً أمنياً في محيط مبنى المجلس البلدي خلال فترة الاجتماع، ومنعوا أي شخص من الوصول إلى المنطقة.
عقب خروج مظاهرات جديدة في السيدة زينب طالبت بخروج الميليشيات منها
أفرجت استخبارات النظام عن امرأة، وأبقت على شقيقها معتقلاً.
المدينة شهدت تظاهرات احتجاجاً على الوضع الخدمي، وتوترات بين الميليشيات المتمركزة فيها
" الطفرة الثالثة أصعب من سابقتها"