خلال مداهمة استهدفت منزله داخل المخيم
خرج بتنسيق مع استخبارات النظام في ذروة حصار الغوطة الشرقية، وشوهد برفقة دوريات أمنية خلال مداهمة منازل ناشطين بعد تهجيرهم قسراً
يحمل الجنسية الفلسطينية، ويقطن في مخيم "سبينة" جنوب العاصمة
عشرات العائلات تجمعت في إحدى ساحات دوما في انتظار المعتقلين، قبل أن تصاب بخيبة أمل.
اعتُقل بعد عشرة أيام على خضوعه لعملية التسوية الأمنية
بعد سلسلة اجتماعات عُقدت بين لجنة أمنية مشتركة، ضمت ضباط من مختلف الأفرع الأمنية، وأعضاء لجنة المصالحة ووجهاء البلدة.