معلومات قد تقطع الطريق على رواية الانتحار، وتعزز من فرضية القتل
72 جريمة قتل، و42 حالة انتحار في دمشق وريفها
أقدمت على الانتحار عبر إطلاق رصاصة على منطقة "الذقن" اخترقت رأسها، بواسطة بندقية حربية "كلاشينكوف".
18 حالة في دمشق وريفها تنوّعت بين الانتحار والقتل وحوادث السير
جميعهم في العشرينات من عمرهم، ونسبة الذكور تجاوزت 71% من إجمالي الحالات
الشرطة قالت إنّها تناولت مشروبا روحيا
تداول الخبر جاء بعد انتحار الشاب علي شمص في دمشق
طالب في الصف الثالث الثانوي
الأم كانت تبكي وتستجدي ابنتها لتتراجع عن الانتحار
سقطت من الطابق السادس على أسلاك الكهرباء ومن ثمّ ارتطمت بسيارة مركونة، وارتدّت على الأرض