هناك أسباب كامنة وراء اندفاع عشرات الشبان السوريين لترك عائلاتهم والسفر من أجل الوصول إلى جبهات المعارك المفتوحة بين روسيا وأوكرانيا والقتال كمرتزقة في صفوف جيش بوتين
هواجس بعدم قدرة النظام على الاستقلال عن إيران، وتذكير باصطفافه المذهبي بدلاً من القومي
إدارة بايدن ستتنازل عن العقوبات حتى تتمكن روسيا من بناء محطة نووية متنازع عليها
ما المعيار الذي يحدد مدى انتصار الثورات؟ هل تغيير النظام هو المعيار أم تحقيق جزء من المطالب الشعبية؟ ماذا عن الشعوب التي لا تكسب شيئاً إنما تغدو أنظمتها أكثر قمعيّة؟
إذا كنا نعتقد أن نظام بوتين يمثل تهديداً أعظم لحقّ الشعوب في تقرير المصير، فليس هذا لأن الدول الغربية صارت فجأة “لطيفة”
مملوك يطير إلى طهران بعد زيارة شويغو إلى حميميم
العملية لا تزال مقتصرة على تنظيم قوائم الأسماء وإرسالها إلى حميميم
مع فهم أن موسكو تواجه عملياً تحالفاً في أوكرانيا، وتعقيدات مرتبطة بتدخل أطراف خارجية كثيرة في هذا الصراع، بدا استنساخ التجربة السورية في الحرب الأوكرانية أمرا مفيداً ومهماً.
سوريا إلى الأسوأ
أمريكا هي الحليف الأبرز، لكنّ روسيا على حدودنا الشمالية