هُجّروا قسراً نحو الشمال السوري، وعادوا بضمانات من لجنة المصالحة
بعد اعتقال دام عامين
بعد نحو عام ونصف من الاعتقال
بعد اعتقال لأكثر من عامين
إنشاء الحواجز تزامن مع تعميم أصدرته قيادة الفرقة الثالثة، منعت بموجبه جيش النظام من دخول مدينة الرحيبة وبلدة "معضمية القلمون" المجاورة.
أحدهما خضع للتسوية قبل اعتقاله
تبع الانفجار حركة كثيفة لسيارات الإسعاف والإطفاء
اعتُقل أثناء عبوره أحد حواجز الأمن العسكري المتمركز على أطراف مدينته منتصف عام 2015
بعد عامٍ ونصف أمضاها معتقلاً بين الأفرع الأمنية وسجن عدرا
تهمته كانت الانضمام لفصائل المعارضة، رغم خضوعه للتسوية