لخداع الشبان المطلوبين للخدمة العسكرية، الذين اعتادوا على التواري عند وقوع أي مداهمة
الاستهداف تم بقنبلة يدوية، تلاها اشتباكات متقطعة بالأسلحة الخفيفة لعدة دقائق.
بهدف بيعها كحطب للتدفئة
"مُصادر لصالح 227" عبارة خُطت على قرابة الـ 60 منزلاً
الاشتباكات دارت أثناء محاولة الأمن العسكري اعتقال القيادي السابق.
الدوريات تقاضت مبالغ مالية من بعض العائلات لصرف النظر عن أبنائهم المطلوبين
موقع صوت العاصمة كشف عن الاتفاق القاضي بتوسيع المخفر الشهر الفائت
بتهمة التواصل مع جهات معارضة، وأخرى تتعلق بتمويل "الإرهاب"
متهمون بمحاولة اغتيال أحد مخبري النظام من أبناء المنطقة
اعتقل عشرات الشبان، وشارك بالعديد من العمليات العسكرية في ريف دمشق