شملت ميليشيا "الدفاع الوطني" ووزارة النفط والثروة المعدنية
قوّض مؤتمرا دعت إليه موسكو في دمشق، وكشف عن موجات جديدة من العقوبات ستضرب النظام
"سوريا الآن في حالة تدهور كبلاد، وجيشها يتعافى بعد كارثة"، لذلك لا تشكل خطراً على اسرائيل.
بعد أيام من إعلان الولايات المتّحدة عن عقوبات جديدة تستهدف قطاع النفط الإيراني
رهان على وضع الدول الغربية أمام خيارين اثنين يصبّان في مصلحة النظام
يتفقان في العقوبات ودعم العملية السياسية، ويختلفان بملف اللاجئين
إعادة تأهيله مرهونة بالمفاوضات المحتملة مع إسرائيل
نقوم بكل ما يتطلبه الأمر لإعادة المحتجزين، لكننا لا ندفع مقابل ذلك.
خطوة روسية "قد تزيد من خطر التدخل على المستوى السياسي والعسكري".
عبر إخفاء الأسلحة تارة، والقضاء على الموظفين "المشبوهين" والاستيراد السري لعقاقير الأعصاب تارة أخرى.