قضى طفل في السابعة من عمره، برصاصة أطلقها خاله الطفل، من بندقية صيدٍ كانا يلعبان بها في صيدنايا بريف دمشق.
وذكرت وزارة الداخلية في بيان على صفحتها العامة في فيسبوك، أن “مركز شرطة صيدنايا أُخبر بوجود جثة الطفل في براد مشفى القطيفة نتيجة سقوطه من سطح المنزل حسب ادعاء والدته”.
وبعد الكشف الطبي على جثة الطفل، تبين أن سبب الوفاة ناجم عن إصابته بطلق ناري.
وأقرّت الأم أن شقيقها الطفل قتل ابنها، بينما كانا يلعبان ببندقية زوجها.
وقالت الداخلية إنّ البندقية غير مرخّصة، وتم التحرز عليها أصولاً، ونظم الضبط اللازم.
