غالبية القتلى والمعتقلين والاعتداءات على المنشآت الطبية كانت على يد النظام السوري وحليفيه
أصيب بثلاث رصاصات، اثنتان في صدره، والثالثة في رأسه.
أمضى أكثر من عامين في الفروع الأمنية و سجن عدرا
أصيب وطفله الذي كان برفقته بجروح طفيفة.
التضييق جاء بعد تغيير الضابط المسؤول عن الحاجز
من مستودع يملكه أحد "الشبيحة"، ويشاركه به ثلاثة من عناصر الفرقة الرابعة.