طال القصف الفوج 165 التابع للفرقة الأولى
بينها 60 ميليشيا في سوريا، و22 في العراق
موقعها ومهامها وتسليحها وأبرز قادتها، إلى جانب وجود ميليشيات إيرانية أخرى أبرزها الحرس الثوري والعصائب.
النظام ادعى أن أحدهما قُتل جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقعه في ريف السويداء
يحمل الجنسية الأردنية، ويعمل كمخبر للأمن العسكري في المدينة
ضمت عشرات العناصر من الخاضعين لعملية التسوية من أبناء المنطقة