العصابة أحرقت إحدى المدارس بعد سرقة محتوياتها
اعتقل عشرات الشبان، وشارك بالعديد من العمليات العسكرية في ريف دمشق
إدارات المدارس امتنعت عن إغلاق الصفوف التي ظهرت فيها الإصابات
بينهم 492 مدنيا في دمشق، و 648 مدنيا في ريفها،
في ظل جائحة كورونا
كانت محصورة بمقبرة نجها البعيدة نسبيا
لقّبها سوريون بـ"السيدة الثانية"، ودخلت في صراع سابق مع بثينة شعبان المعروفة بأنّها من الحرس القديم لحافظ الأسد
أحد أطباء دمشق تقاضى مبلغ 8 آلاف ليرة سورية كأجور للمعاينة
النظام الصحي كان على وشك الانهيار قبيل انتشار الفيروس
سعر الكيلو متر الواحد أصبح 115 ليرة سورية