بينهم 32 طفلاً و10 سيدات، و7 ضحايا بسبب التعذيب.
أصغرهم بعمر 1.5 عام، وأكبرهم في الـ 11 من عمره.
هناك أكثر من 130 ألف مفقود في سوريا، وهذا يعني 130 ألف عائلة، 130 ألف انتظار وابن وأخ وأم وأخت، تُدفن أعمارهم خلف الآمال الكاذبة والصور.
في ظل تصاعد منحنى الإصابات بالفيروس التاجي
حصيلة شجار حفير الفوقا في القلمون الغربي ترتفع إلى قتيلين اثنين
ابتزاز وفرض الرشوة وفنجان القهوة القسري بـ 20 ألف ليرة
أربيل أبرز محطّة للسوريين
الأم تقر أن شقيقها الطفل قتل ابنها الصغير بالخطأ، وأن بندقية الصيد لزوجها
شركات روسية "حكومية وخاصة" حجزت حصتها من مشروع "نيرفانا" لإقامة مكاتب ومقرات رئيسية لها وسط دمشق
أطباء يحذّرون من أسوأ سيناريو في حال انخفضت نسبة الحماية إلى ما دون 50%