يشهد حي الشاغور في هذه الأوقات استنفاراً أمنياً غير مسبوقاً بالتزامن مع تشييع 16 قتيل من ميليشيا الدفاع الوطني كانوا قد قضوا يوم أمس في تفجيرات باب الصغير.
وبحسب مراسلنا فإن الميليشيات الشيعية انتشرت بشكل مكثف على مداخل ومخارج الحي لتقوم بعمليات تفتيش دقيق للداخلين والخارجين، كما أغلت معظم المحال التجارية أبوابها حداداً على مقتل أبناء الحي في تفجير يوم أمس، وحضر التشييع بحسب مراسلنا مئات الناس وسط تشديد أمني غير مسبوق، كما حضرت عدة شخصيات عسكرية في جيش النظام والميليشيات الموالية أبرزهم قائد شرطة دمشق، وفادي صقر قائد الدفاع الوطني في دمشق، وآخرين من كتائب البعث بحسب مصادر “صوت العاصمة”
وبحسب مراسلنا فإن الميليشيات الشيعية انتشرت بشكل مكثف على مداخل ومخارج الحي لتقوم بعمليات تفتيش دقيق للداخلين والخارجين، كما أغلت معظم المحال التجارية أبوابها حداداً على مقتل أبناء الحي في تفجير يوم أمس، وحضر التشييع بحسب مراسلنا مئات الناس وسط تشديد أمني غير مسبوق، كما حضرت عدة شخصيات عسكرية في جيش النظام والميليشيات الموالية أبرزهم قائد شرطة دمشق، وفادي صقر قائد الدفاع الوطني في دمشق، وآخرين من كتائب البعث بحسب مصادر “صوت العاصمة”
يُتبع .