طُرح ملف التسوية الأمنية في كناكر قبل شهرين، وتوقف مع بداية التصعيد العسكري في درعا
اعتقل منتصف العام الماضي
المعتقلون من أبناء محافظة درعا
محافظة ريف دمشق في المرتبة الثانية بعدد الاعتقالات، و دمشق في الرابعة
الحصيلة الأكبر لضحايا الإخفاء القسري في ريف دمشق
عمليات تفتيش وتدقيق أمني على أصحاب الدراجات النارية في أعقاب الحادثة