الاشتباك أدى لإصابة أحد العناصر التابعين لفرع الأمن العسكري قبل هروب الشرطي المنشق من منزله.
تشديد أمني على حواجز الحرس الجمهوري في محيط قدسيا، والأمن السياسي يسيّر دوريات داخل المدينة
دورية لفرع الأمن العسكري حضرت إلى موقع الهجوم وأجرت تحقيقاً سطحياً مع الأهالي في المنطقة قبل مغادرتها
الضابط المسؤول عن الدورية هدد بهدم وحرق مخيم خان الشيح، ووصف الأهالي بـ"الإرهابيين".
مسلحون بصفة أمنية أوقفوا سيارات المارة وسلبوا منهم أجهزة الموبايل والنقود والمصاغ الذهبي
تخوف كبير لدى الأهالي نتيجة التشديد الأمني