مخاوف من ضمّه إلى عشرات آلاف المخفيين قسريا لدى النظام
الأمن السياسي نفذ حملة دهم تركزت في محيط مسجد الصحابة، حيث اغتيل الأفيوني.
أفرجت عنه إسرائيل بعد أن استعادت رفات جثّة الجندي زخاريا باوميل من مخيم اليرموك، ثمّ اعتقله النظام دون معرفة التهم الموجّهة إليه.
رئيس لجنة المصالحة في قدسيا خضع للتحقيق لعدّة ساعات
بعد يوم من إعلان منظمة "غير حكومية" تديرها أسماء الأسد عن جمع مبلغ 6 مليارات ليرة.
العصابة اتبعت أسلوب استخبارات النظام في معتقلاتها، كسؤال "مين ربك"، وتركيع المختطفين لتقبيل صورة "بشار الأسد"