قال مسؤول في مبادرة "عقمها": الضغط الهائل جداً أصبح مرعب ومبكي بنفس الوقت
“أمي رح تموت.. بس شوية هوا”، عبارة كتبها أحد قاطني العاصمة دمشق، طالباً المساعدة بأسطوانة أوكسجين لوالدته التي أُصيبت بفيروس كورونا، وعجز عن العثور على مشفى يقبل استقبالها وتقديم الرعاية الطبية لها. مئات الطلبات يومياً، منها من الأصدقاء...