هناك أسباب كامنة وراء اندفاع عشرات الشبان السوريين لترك عائلاتهم والسفر من أجل الوصول إلى جبهات المعارك المفتوحة بين روسيا وأوكرانيا والقتال كمرتزقة في صفوف جيش بوتين
يكشف هذا التحقيق الاستقصائي الذي جمعت معلوماته على مدار عام كامل، كيف يسعى النظام لفرض تركيبة سكانية تناسب مخططاته وفقاً لما تعرّض له نصف حي القابون الدمشقي تقريباً من عمليات هدم بعد انتهاء المعارك أواخر عام 2017.
تقديرات بأنّ النظام يحصل على 100 مليون يورو سنوياً من من جوازات السفر
أصبحت جزءاً أساسياً في الكثير من المعاملات والشؤون اليومية.. وطاردت السوريين في الخارج
كان للأزمة الاقتصادية اللبنانية التي قد تكون واحدة من أكثر ثلاث أزمات حدة على مستوى العالم منذ منتصف القرن التاسع عشر، تأثير مباشر في التعليم، مع عدم التحاق بين 45 إلى 55 في المئة من الأطفال اللاجئين بالمدرسة.
توقيت إصدار "البيان التوضيحي" من قبل وزارة المالية يوحي بنيّة حكومة النظام البدء بالحجز على ممتلكات السوريين خارج إطار القضاء
كشف التحقيق الاستقصائي عن عدّة مقابر جماعية في محيط دمشق.. تعرف إليها
"إنه الشتاء، وتحديداً العاصفة “هبة” التي تهدد بالمزيد من البرد والضيق، الذي يرمى على كاهل الفقراء وخصوصاً اللاجئين، فتراهم يلهثون بحثاً عما تيسّر من حطبٍ وأكوام قشّ وأكياس وكراتين فارغة، ناهيك بالثياب والأحذية القديمة والبلاستيك، لإشعالها، أو يكتفون...
"أخبرني حارس المقبرة أن مبلغ مليون ليرة لبنانية هو ثمن بقاء رفات ابنتي في تلك الحفرة مدة أربع سنوات، وبعد انقضاء هذه المدة عليّ أن أنقلها أو سيرمون بالجثة خارجاً"
"تتجاوز الإجراءات التي يتخذها المكتب "السرّي" حدود متطلبات تحصيل دفعات مالية للنظام فالمبالغ الضخمة التي تُفرض، خاصة على أصحاب المشاريع المتوسطة، تبدو كما لو أنها تهدف إلى الاستيلاء على هذا النوع من المشاريع"