أصيب عدد من أبناء الحي بانفجار القنبلة
توتر بين مجموعات الفرقة الرابعة وعناصر المليليشيات الشيعية
بعد شجار دار بين الشابين وعناصر دورية كانت تحاول اعتقالهم
"بسبب عدم وجود موافقة من وزارة الداخلية"
أحدهما ينحدر من مدينة دوما في الغوطة الشرقية، وآخر من مدينة الضمير في القلمون الشرقي
أسفر عن إصابة أحد عناصر الحاجز، وتلاه استقدام تعزيزات
التعميم قضى بالتدقيق والتحقق من حاملي البطاقات الصادرة عن الفرقة الرابعة على وجه الخصوص
مشادات كلامية وعراك بالأيدي دار بين الشبان وعناصر الحاجز أثناء الاعتقال
العناصر الروس المرافقين للوفد، فرضوا طوقاً أمنياً في محيط مبنى المجلس البلدي خلال فترة الاجتماع، ومنعوا أي شخص من الوصول إلى المنطقة.
عقب خروج مظاهرات جديدة في السيدة زينب طالبت بخروج الميليشيات منها