إحدى عمليات السرقة نُفّذت بالقرب من مكتب عضو مجلس الشعب "عامر خيتي" في ساحة البلدية
61 مدنياً قُتلوا على يد جهات مجهولة!
من التهم الموجّه إليه استغلال النساء لاستجلاب الزبائن
دفنه بمساعدة عائلته، وموّه قبره ليبدو كأنه حوض للورود ثم غادر البلاد متوجهاً إلى لبنان
عمليات السرقة استهدفت المزارع الموجودة في منطقة "السهل" وعلى الأطراف الغربية لمدينة صيدنايا.
استهدفت منزلا تعود ملكيته لعنصر سابق في فصائل المعارضة