الاعتقال جاء بضغط من ميليشيا حزب الله الذي يعتبر وديع الشيخ "طفله المدلل".
قُتل أحد عناصر الميليشيات، وأُصيب ثلاثة مدنيين بينهم سيدة وطفلها
بموجب اتفاق أُبرم بين رئيس فرع سعسع وأعضاء لجنة المصالحة في بلدة كناكر ووجهائها
لظهوره في مقطع مصور "قديم" إلى جانب عناصر يتبعون لأحد فصائل المعارضة في الغوطة الشرقية.
بينهم 32 حالة في دمشق وريفها
الشاب طُعن في صدره، ونُقل إلى أحد مشافي العاصمة بعد تدهور حالته الصحية.