نُقلوا إلى أحد حواجز دوما، وأجبروا على القيام بأعمال السخرة لعناصره
قُتلا خلال هجوم استهدف حافلة كانت تقلهم في بلدة تسيل في ريف درعا الغربي
ينحدر من القلمون الغربي، ومنشق عن جيش النظام منذ عام 2011
تزامنت مع استنفار للأمن السياسي على مداخل ومخارج المدينة، إضافة لتسيير دوريات في أحيائها
“الاعتقال والابتزاز المالي للسكان يمثلان مصدرا كبيرا لتمويل الدولة وبالتحديد أجهزتها القمعية"
307 حالات اعتقال كانت بحق أشخاص خضعوا لعمليات التسوية الأمنية في ريف دمشق ودرعا