الأهالي تقدموا بشكوى للأفرع الأمنية طالبوا فيها بطرد الميليشيات
قرار فرض التسوية جاء بعد اجتماع عُقد بين مجموعة من ضباط الأفرع الأمنية، وأعضاء لجنة المصالحة في البلدة
عمل "المكتب السري" الأساسي هو "نهب الأموال" بطريقة مباشرة وسهلة من التجار وأصحاب المستودعات وغيرهم ممن يتصدرون ويعملون في الساحة الاقتصادية
نفّذها أشخاص "ملثمون" كانوا يستقلون سيارة "دفع رباعي" بيضاء اللون
بينهم 496 قضوا جراء القصف الذي طال منازلهم، و215 ضحية تحت التعذيب
ألقى قنبلته اليدوية خلال شجار دار بينه وبين أحد مُهجّري مدينة داريا