الصفقة عُلّقت أو تعطّلت، بانتظار عوامل جديدة على الأرض قد تدفع أحد أطراف الصفقة إلى تقديم تنازلات اضطرارية مقابل ما يراه أفضل لمصالحه
"كل المؤشرات تقول إن نظام الأسد ضَمِن بقاءه ولا مخاوف كبرى عليه"
تجديد للموقف الأمريكي بشأن النظام و"أعماله الوحشية"
هذا ليس الوقت لإعادة تأهيل نظام الأسد
"الوضع في سوريا يماثل الوضع في أفغانستان"
"مفاوضات الملف النووي في فيينا محطة مهمة، خصوصاً إذا تضمنت تفاهمات إقليمية، لكن لا بد من ملاحقة مسار الضربات الجوية و«المسيرات» في أجواء سوريا، والزيارات الدبلوماسية إلى دمشق، لتلمس مستقبل الوجود الإيراني في سوريا".
ليس مفاجئاً أن تجد الخارجية صعوبة كبيرة في تلبية طلبات عمان والقاهرة بتقديم وثيقة رسمية تفيد بأن مد «أنبوب الغاز العربي» عبر سوريا، لن يكون خاضعا للعقوبات و«قانون قيصر».
في ظل تحولات بمواقف حلفاء أمريكا الوثيقين
وزير خارجية النظام بعث برسالة خطّية إلى وزراء أوروبيين لـ "الحيلولة دون إجراءات جديدة"
ثلاث رسائل صدرت في الفترة الماضية أبرزها حديث الأسد عن التفاوض مع إسرائيل، وعدم إحداث الضجيج حيال التطبيع الخليجي