الأمن العسكري يطلق حملة في عسال الورد
عمليات التعفيش تستهدف ما تبقى من الحي المدمر
يضم مقرات لإقامة العناصر ومستودع للأسلحة، إضافة لـ "هنكار" حولته إلى "مرآب" للسيارات العسكرية الخاصة بالميليشيا.
عُثر عليها على الطريق الواصلة بين "النبك" و"الناصرية"
عمليات السرقة استهدفت المزارع الموجودة في منطقة "السهل" وعلى الأطراف الغربية لمدينة صيدنايا.
حصيلة شجار حفير الفوقا في القلمون الغربي ترتفع إلى قتيلين اثنين
الأهالي تقدموا بشكوى للأفرع الأمنية طالبوا فيها بطرد الميليشيات
ترتبط المنظمة مع قياديين في صفوف ميليشيا الدفاع الوطني، وتُرسل الأموال بذريعة "حماية الأقليات" عبر "بغال النقود" في العراق ولبنان!
أصيب عدد من أبناء الحي بانفجار القنبلة
مشاجرات دامية بين عناصر من ميليشيا الدفاع الوطني وآخرين من الشرطة، وبين سائقين وضباط، وأصحاب سيارات وموظّفي محطّات الوقود