"حابب يكون إلي دور بالحياة. حابب إلعب دوري. حابب أدرس. حابب أعرف أقرأ وأكتب عربي وإنكليزي. حابب فوت بمجال التمثيل. يعني، ما فيني كون شي ولا فيّي أعمل أيّ شي. بس لأنّي سوري".
خلال الحرب، تغيرت مصائر السكان والعمران في مدخل دمشق الشمالي-الشرقي وفق نموذجين
"لم تكن ثمة وسيلة لإيقاف التسرب... لقد سمحوا للفيول بالوصول إلى البحر بدلاً من إغراق المحطة"... مثل هذه الحوادث تعرضت لها دول عدة وكانت شفافة في التصريح عن السبب والكميات المتسربة ومعالجة الآثار، ولكن السلطات السورية أصرت على الإنكار بل لجأت إلى...
بدأ إنتاج الكبتاجون في سوريا كنتيجة غير مباشرة لتصعيد حملات مكافحة المخدرات في أوروبا
يختار موقوفون سوريون في السعودية، بسبب مخالفات نظام الإقامة أو بلاغات هروب كيدية، البقاء في مراكز الاحتجاز بدلا من الترحيل إلى بلادهم، ومن يسعدهم الحظ، وهم أقلية، يتمكنون من الحصول على تأشيرة بلد يقبل بسفرهم إليه.
حولت الرسوم الباهظة التي يدفعها سوريون لتجنب التجنيد العسكري، الشتات السوري إلى مصدر دخل رئيسي للنظام الواقع تحت ضيق مالي، فيما يواجه الذين لا يدفعون المطلوب، خطر مصادرة أصولهم وأصول عائلاتهم في سوريا.
يكشف هذا التحقيق عبر إفادات الشهود، تفاصيل دوّامة معقدة أبطالها أجهزة المخابرات ومجموعات مسلحة وسماسرة ومحامون وقضاة، وضحاياها مئات آلاف المعتقلين والمختفين قسريّا تعرضوا وأهاليهم للابتزاز، ودفعوا مبالغ طائلة مقابل معلومة أو إخلاء سبيل.
يوثق التحقيق استمرار النظام في إنتاج واستخدام أسلحة محظورة ضد المدنيين عبر مواد مدنية
اتفاقات الغوطة ومراحل التفاوض وظروفه
بينهم محافظ ريف دمشق السابق "علاء إبراهيم" ورجال الأعمال "خالد الأحمد" و"عبد الرحمن خيتي"