إنشاء الحواجز تزامن مع تعميم أصدرته قيادة الفرقة الثالثة، منعت بموجبه جيش النظام من دخول مدينة الرحيبة وبلدة "معضمية القلمون" المجاورة.
بحضور عدد من ضباط فرع 220 التابع للأمن العسكري، والمعروف باسم "فرع سعسع
السيارات المُستهدفة تم تحديدها بناء على قوائم تم تسريبها من فرعي أمن الدولة والمخابرات الجوية
خوفاً من عمليات تفجير توقعت حدوثها خلال فترة الانتخابات الرئاسية المُقبلة
أحدهما خضع للتسوية قبل اعتقاله
لديه شقيق معتقل في سجون النظام وآخر قتيل على يد قواته في جبهة إدارة المركبات العسكرية