منذ أن دخلت “مليشيا النمر” التي يقودها العميد سهيل الحسن، على خط العمليات العسكرية في الغوطة الشرقية، ووصلت مجموعاتها المقاتلة إلى محيطها، تخوفت مخابرات النظام التي تسيطر على أكثر من 280 حاجزاً في مدينة دمشق من المشاكل المقبلة مع عناصر...
منذ أن دخلت “مليشيا النمر” التي يقودها العميد سهيل الحسن، على خط العمليات العسكرية في الغوطة الشرقية، ووصلت مجموعاتها المقاتلة إلى محيطها، تخوفت مخابرات النظام التي تسيطر على أكثر من 280 حاجزاً في مدينة دمشق من المشاكل المقبلة مع عناصر...