فريق التحقيقات في عنب بلدي لا فرق في ملامح المهجرين من أحياء حمص القديمة وحلب وداريا مع أرتال مغادري الغوطة الشرقية، آلاف من المدنيين أضناهم الحصار والقصف، نجوا من الموت المجاني، اقتلعوا من جذورهم ونقلوا إلى إدلب، وجهة لا يعرفون عنها شيئًا، سوى...
فريق التحقيقات في عنب بلدي لا فرق في ملامح المهجرين من أحياء حمص القديمة وحلب وداريا مع أرتال مغادري الغوطة الشرقية، آلاف من المدنيين أضناهم الحصار والقصف، نجوا من الموت المجاني، اقتلعوا من جذورهم ونقلوا إلى إدلب، وجهة لا يعرفون عنها شيئًا، سوى...