تسبّب في مقتل ما لا يقل عن 1510 مواطنين سوريين بينهم 205 أطفال و260 سيدة.
رياح معاكسة تواجه تحرّكاً لصالح الأسد، وعودته قد لا تنضج في قمة الجزائر
في أول تعليق على إعلان اتفاقية لبناء محطة توليد طاقة شمسية في ريف دمشق
صحفي إسرائيلي يعتبر أنّ هذه الخطوات، محاولة من النظام السوري للخروج من عزلته وتحسين صورته.
زيارة ابن زايد لدمشق ليست مفاجئة، والخارجية الأمريكية تصف الأسد بالديكتاتور المتوحش
الشركة لم تخرق العقوبات فقط، بل زودت النظام بوقود طائرات غطى أكثر من 20 ألف غارة وطلعة جوية تسببت بمقتل الآلاف.
والعالم العربي، بما في ذلك هؤلاء الأشقاء المزيفون الذين كادوا أن يساهموا في إسقاطه، يوجد الآن على طريق دمشق.
التسريح يشمل قرابة 14 ألف عسكري احتياطي
في المقترح جدول يتضمن المجالات التي سيتم العمل عليها على مبدأ خطوة مقابل خطوة في النهج الجديد، وقُسّمت المجالات إلى أربعة جوانب: الإنساني، تطبيق القرار الأممي 2254، محاربة الإرهاب، انسحاب قوات الدول الأجنبية من سورية.
بدأت منطقة الشرق الأوسط تشهد تحولاً تعيد من خلاله دول عربية حليفة لواشنطن العلاقات مع الرئيس السوري، بإحياء الروابط الاقتصادية والدبلوماسية