"مفاوضات الملف النووي في فيينا محطة مهمة، خصوصاً إذا تضمنت تفاهمات إقليمية، لكن لا بد من ملاحقة مسار الضربات الجوية و«المسيرات» في أجواء سوريا، والزيارات الدبلوماسية إلى دمشق، لتلمس مستقبل الوجود الإيراني في سوريا".
والعالم العربي، بما في ذلك هؤلاء الأشقاء المزيفون الذين كادوا أن يساهموا في إسقاطه، يوجد الآن على طريق دمشق.
إسرائيل هي التي شجعت روسيا وأمريكا على فرض سلطة النظام السوري في الجنوب
تفاؤل روسي ودعوات للسوريين لتحمل «مسؤولية اللحظة الحاسمة»
عبد الحليم خدام: قواته حاصرت دمشق ليقول إنه قادم للحكم... فاتخذنا إجراءات كي لا تنفجر سوريا
ل الشرق الأوسط تريد أن تتوقف سوريا عن كونها مصدراً لعدم الاستقرار المقيت والجريمة المنظمة والإرهاب، فعليها أن تتجمع على اتفاق واحد للمطالبة بتغييرات ذات مغزى
يبدو أن الوحشية التي أودت بحياة نصف مليون شخص -عندما توقف المسؤولون عن العد في عام 2015- لم تعد العقبة كما كانت
عندما يحين الوقت ستلقي موسكو بورقة نظام بشار الأسد، وقد ذرت الرياح كلمات المديح والترحيب والتهنئة قبل أن يجف حبرها.
لماذا لم تعلن جبهة النّصرة مسؤوليّتها عن العمليّة؟
الرهان حالياً، أن تتحرك موسكو لإقناع دمشق باستقبال المبعوث الأممي