شائعات انتشرت على مواقع التواصل وأثارت الرعب في قلوب سكان دمشق

شائعات كثيرة انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة الفورية في دمشق.خطف وسرقة وتحرس جنسي، ومواد مسموعة تُباع في شوارع العاصمة، تسببت تلك الرسائلة بحالة من الذعر الكبير، ليتبين لاحقاً أنها مجرد إشاعات لا أساس لها من الصحة.

النظام السوري وإعلامه الحكومي لم يحرك ساكناً، ولم تعمل وزراة الداخلية على تطمين الأهالي بان كل ما يُنشر ليس إلا شائعات لا تتعدا مواقع التواصل الاجتماعي.

بالرغم من الفلتان الأمني الذي تعيشه العاصمة، وانعدام الأمان، إلا أن تلك الرسائل حولّت دمشق لرقعة لا يمكن حتى المشي فيها خلال النهار.

اترك تعليقاً