في إجراء هو الأول من نوعه منذ سيطرتها على المدينة.
القتيل الثاني من أبناء المدينة خلال الشهر الجاري
لا يزال مصير باقي المعتقلين من المتطوعين السابقين في المنظمة مجهولاً حتى اللحظة
قُتل إثر تفجير حافلة عسكرية كانت تقله مع مجموعة من عناصر جيش النظام في دير الزور.
دوريات الفرقة الرابعة اتهمت الشبان بتصوير المنازل المدمّرة لصالح جهات إعلامية معارضة.
اعتُقل مع شقيقه العام الفائت، بتهمة التلاعب في المستندات وأوراق الطابو لبعض العقارات في حرستا
دعاهم قبل أيام إلى مكتبه لبحث ملف عودة أهالي المنطقة الغربية إلى منازلهم
بعد نحو 3 سنوات من الاعتقال
في حادثة هي الخامسة من نوعها خلال العام الجاري
بعد يومين من وفاة طفلين بانفجار قنبلة عنقودية في بلدة الأفتريس بالغوطة الشرقية